The 2-Minute Rule for المرأة القارئة



المرأة القارئة تصنع مجتمعًا قارئًا، فالأطفال يقلدون أمهاتهم، وهنّ القدوة الأولى لهم، والركيزة الأساسية في بناء المجتمع في المستقبل.

ما أقصده، أن من يخشى المرأة المثقفة، هو الإنسان ضعيف الثقة في نفسه، والذي يخشى عدم قدرته على بلوغ مستوى ثقافة زوجته، فتجديه خائفًا من أن يتم اعتراضه، أو قلقًا من أن تقنعه زوجته بمنطق يُعارض فكره الذي يستند على مجرد رغبات لا على منطق.

أنا لا أشكو شيئًا. لكني أسأل سؤالًا واحدًا يا ربي: لماذا، فوق كوني فقيرًا، أرسلتني إلى العالم شاعرًا؟ لماذا كلُّ هذه اللعنات في الوقت ذاته؟

  متابعات صوت العرب  بدأت مؤسسة المحروسة للتنمية والمشاركة فاعليات اليوم الأول من تدريب " بناء الشبكات والتحالف من أجل تعزيز حقوق الانس...

بدون قيود او شروط. ينتهج الموقع سياسة مفتوحة للجميع، حيث يتقبل كل انواع الكتب العربية المنشورة، منها العلمية والدينية والسياسية والتاريخية

إذا أعجبك المقال اضغط زر متابعة الكاتب وشارك المقال مع أصدقائك على مواقع التواصل الاجتماعي حتى يتسنى للكاتب نشر المزيد من المقالات الجديدة والمفيدة والإيجابية.

بعد تجربتي مع الزواج، ما هو إلا شخصان تجمعهما أحاديث طويلة ونقاشات من موضوع لآخر، جلسات لا تنتهي ولا تُمل، لا تحرمي نفسك من هذا الشعور!!

تحت رعاية الدكتور محمد خليفة أسرة المجلس العالمي للنساء القياديات ورائدات الأعمال وصناع الحكمة وصناع التغيير يباركون لـــ:ـ / (( الدكتورة سو...

نصف جمال المرأة يكون في حيائها، فالحياء كفيل أن يجعل أقبح امرأة جميلة، وانعدامه يجعل أجمل امرأة قبيحة.

"‏سُئلت عمن سيقود الجنس البشري؟ فأجبت: الذين يعرفون كيف يقرؤون". فولتير ‎

إنّ حالة الركود الثقافيّ تحتاج لنقلة نوعيّة يتمّ فيها التركيز على المواطن العاديّ واهتماماته، يجب أنْ نكتب له ومِن أجله نهتمّ بإيصال الفكرة والرسالة قبل الاهتمام بزخرفة اللغة وتنميقها، فإنّ عصر الكتابة للكتّاب والنقّاد لم يخدم الحالة الثقافيّة العربيّة بل وسّع الهُوَّة بين العامّة والمثقّفين الذين يُشكّلون نسبة ضئيلة مِن المجتمع.

«غولد أبولو» التايوانية: أجهزة «حزب الله» التي انفجرت صنّعتها شركة في أوروبا

القراءة تصنع نور الإمارات أمًّا صالحة، إذا صلُحت الأم، صلُح المجتمع بأكمله.

بحضور وكلاء وزارة الصحة العامة والسكان أنعقاد دورة في الدبلوماسية الصحية للقيادات العليا صناع القرار الصحي في بلادنا.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *