من أوائل النساء اللواتي عرفت أسمائهن من خلال التاريخ وعلم الآثار:
المرأة في المعجم الوجيز هي مؤنث الرجل ومن معجم المعاني العربي (ج. نساء — من غير لفظها، ذ. مَرء؛ تسمى أيضا امرأة) هي أنثى الإنسان البالغة، كما الرجل هو ذكر الإنسان البالغ، وتستخدم الكلمة لتمييز الفرق الحيوي (البيولوجي) بين أفراد الجنسين الرجل والمرأة الرمز الجنسي أو النوع الاجتماعي[عدل]
وكلي أمل انه، وعندما يشفي العالم بأسره من هذا الوباء، سنصبح جميعا أشمل وأرق وأرفق حكما على بعضنا بعضا.
في المقابل، ترى أن الرجل هو من يحتاج "للعمل على تغيير وعيه" حتى "يدرك أنه يحوز حقوقا لا حق أصيلا له بها"، وتعتبر أن على المرأة أن تستمر بالكفاح وتمارس حقوقها وتربى على أن تحترم وتطالب باحترام ذاتها.
وسائل التواصل الاجتماعي تعج بهذه الأمثلة التي نراها في كل مرة انتشر فيها خبر قتل أو ضرب امرأة عربية.
هناك أمور يجب أن تعلّمها لطفلك، أولها هو تحقيق التوازن بين قبول الذات وتحسينها بأن تعلمه أنه بإمكانه أن يحب نفسه كما هي بينما يسعى أيضا إلى أن يصبح أفضل.
المؤتمر العالمي لاستعراض وتقييم منجزات عقد الأمم المتحدة للمرأة
لماذا يُعد الشخير خطرا على الحياة والعلاقات، وليس مضحكا؟
رشا عمران، الشاعرة السورية انقر هنا المقيمة في القاهرة، صوت شعري متميز وحاضر بقوة اليوم، ولعلها من القلة، التي ذهبت بالعادية إلى آفاق فنية غير مسبوقة، وامتلكت الجرأة لتجعل من عيوب الجسد، والتقدم في السن، وانكسارات المرأة الخمسينية، نصوصا مدهشة.
تبدأ المرأة العربية بالتمرد العفوي على وضعها في المجتمع حين تلاحظ التقسيم الوظيفي الذي يميز دورها في العائلة عن دور شقيقها الذكر، فيخصها بالأعمال المنزلية وخدمة العائلة منذ سن مبكر، في وقت يكون فيه شقيقها المراهق يستعرض "ذكورته" في الشارع تحت نافذة الحبيبة أو أمام بيتها، في أبهى انقر هنا صوره مرتديا أجمل ملابسه، أو يتسامر مع رفاقه، ويتبادلون أحاديث، تكون الفتيات موضوعها، الفتيات اللواتي يقفن في ذات اللحظة أمام حوض المجلى أو يمسحن البلاط أو يساعدن في إعداد وجبة العائلة.
لكن هذا لا يقلل من شأن هذه المكاسب التي أصبحت أمرا واقعا في أنحاء مختلفة من العالم العربي.
كانت إجابة من تحدثت المرأة إليهن ممن يساندن حقوق المرأة حذرة، وأحيانا مرتبكة، فهن من جهة يقفن إلى جانب حرية المرأة المرأة في الاختيار، ومن جهة أخرى يجدن صعوبة في التعامل مع كون "حرية الاختيار" تلك ليست "حرية" في الواقع، بل المرأة نتاج قولبة وضغط تربية الثقافة السائدة على مدى فترة زمنية طويلة.
ستجد نساء عربيات مسلمات يدافعن عن ضرب الرجل للمرأة، يتظاهرن ضد ما بصفنه "بالقوانين العلمانية" لأنها تطالب بمساواة الرجل بالمرأة، بما يتنافى، في رأيهن، مع مبادئ الشريعة الإسلامية.
"مشروع التمور" في بريطانيا، مبادرة رمضانية لدعم غزة واليمن وسوريا